** من يتغنى بأن الشبابيون خطفوا بطاقة صعود الطائرة المقلة لطوكيو "اليابانية " فهو بالتأكيد لايحبذ صعوده ولايتمنى له ذالك لأنه يعلم يقينا بأن الفرصة الشبابية في منعرج خطر بعد ثلاثية المقاتل الكوري سيونجنام وقد يتعلل بفرصتي الشبابيون في حال التعادل والفوز ولكنه نسي بأن نسبة الهدف بهدفين بكفة الشمشون الكوري .
** راقني حد الإعجاب "حديث مدير الفريق خالد المعجل " بعد نهاية المباراة في حديث إعلامي بقوله " لاعبي الفريق أكثر إحترافية ودارية بحساسية موقف الفريق مؤكدا بأنهم يعون جيدا أهمية البطولة التي تسجل باسم الوطن " ومع ذالك لابد أن يعي المعجل الأخ الأكبر أن دوره زاد حساسية وأكثر جدية عن ذي قبل وكلنا أمل كبير في عملية التهيئة النفسية بعد ثلاثية المقاتل الكوري .
**وقفة الرمز والأب الروحي خالد بن سلطان وأبنائه "فهد ، عبدالله ، سلمان " بنظري سجلت أرقاما قياسية صعب أن تعاد ومع ذالك أراء أيضا بأنها لم تكتمل لطمعي بتواجد الحنكة الفخرية في الوقت الأهم والمهم فتواجد الرئيس الفخري وأبنائه كنز غالي الأثمان .
**الرئيس الشبابي كما يطلق عليه الألماسيون "حبيب الجماهير " عمل ولايزال يبذل جهده ووقته وماله في سبيل خدمة الليث ألا يكفي بأنه أعاد الفريق للبطولة الآسيوية وهو رجلا وحيدا دون وقفة أعضاء الشرف عدا الداعمين " الرئيس الفخري وأبنائه والأمير عبدالرحمن بن تركي " وأصبح يصارع وحيدا ويقاتل في أكثر من جبهة وكل ذالك من أجل الليث ونجومه فهل يكرم الشبابييون " حبيب الجماهير " بوقفتهم لجانبه وأخص بالذكر أعضاء الشرف الذين لان عرفهم إلا بالاسم على الرغم من كثرتهم في كشوفات العضوية الشرفية .
** عودة صانع أمجاد الليث أبا عبدالله " الأمير خالد بن سعد " مطلبا لكل شبابي ألا يكفي بأنه خدم الليث لسنوات طوال صنع فريقا لايقهر فخبرته ومعرفته الجيدة بأحوال الفريق والمعترك الآسيوي مهم جدا فابتعاد أبا عبدالله محزن ولن نقبله ولعل بادرة شراء تذاكر اللقاء السابق أمام سيونجنام تكون بوابة عودة "سمو الأمجاد" للبيت الشبابي من أجل تكاتف جميع الشبابيين للوصول لطوكيو .
** لألوم من يبخس قوة زحف الجماهير الشبابية لمدرج القمر ولايزال يواصل تحجيمه من القاعدة الجماهيرية لأنه يسعى أن يؤمن الشبابييون بذالك وأن تعاد صياغة الشباب (نادي غير جماهيري) بعد أن ألجم المدرج الشبابي الجميع بقوة حضورهم وكان الشاهد والفاصل بذالك زلزلتهم للخصم الكوري والتي قلبت النتيجة لصالح فريقهم .
** صعب جدا تقييم أداء وطريقة النهج التكتيكي للسيد الأرجواني جورج فوساتي لأنه بكل بساطة الأميز على المستوى القاري بدليل أنه تمكن من إيصال فريقه للدور نصف نهائي ولايزال يصارع على بطاقة اللقاء النهائي على الرغم من الفترة الوجيزة التي قضاها بالبيت الشبابي التي لم تتجاوز الثلاثة أشهر " ولعلي بذالك أنصف السيد خالد البلطان لأنه هو من جلب المقاتل والشجاع فوساتي " فشكرا من القلب لقلبك أيها القبطان " خالد البلطان "
** ينبغي على الرباعي " عبده عطيف ، وليد عبدالله ، أوليفيرا ، سند شراحيلي " التنبه والحذر من الإفراط في الأخطاء بلقاء الإياب كونهم يحملون بطاقة صفراء وحيدة قد تغيبهم عن النهائي في حال تأهلنا بحول الله لكي لايضعوا الفريق بحرج كما عمل الثنائي تفاريس وأحمد عطيف .
** ختاما ( أحببت أن أشيد بالعمل الجبار الذي يقوم به الثنائي " تركي المحيميد " مسئول جوال الشباب والزميل سلطان الجلمود المشرف على المركز الإعلامي على المجهود الوفير الذي يقومون به ولمسته عن قرب فكل الشكر لهم